THE BEST SIDE OF أنواع الأرق

The best Side of أنواع الأرق

The best Side of أنواع الأرق

Blog Article



وهذا النوع من أنواع الأرق يظهر بسبب عادات الفرد الخاطئة التي يتبعها الشخص عند النوم مثل التأخر كثيرًا في الذهاب للنوم أو إجبار الشخص نفسه على النوم مبكرًا للغاية، أو أن غرفة النوم غير مريحة، وقد يتسبب عدم وجود ساعة في الغرفة بالأرق والنهوض بصورة مستمرة؛ للتأكد من الوقت، وعدم تنظيم أوقات النوم واختيار أوقات خاطئة للنوم يتبب في الأرق.

في الحقيقة إن العديد من البشر لا يحصلون على قسط كافٍ من النوم، فالبعض يشعر بصعوبة كبيرة في إغماض عينيه والنوم بعمق والبعض الآخر يستيقظ مرات عديدة ليلا، ولا يتمكن من العودة إلى النوم مرة أخرى مما يؤدي إلى شعوره بالتعب أثناء النهار.

نمط الحياة الغير صحي: يمكن أن تسبب بعض العادات اليومية غير الصحية المتعلقة بنمط الحياة، والطعام، والشراب أن تزيد من خطر الإصابة بالأرق، مثل:

الوجبة الدسمة قبل النوم: عند تناول الشخص وجبة دسمة ثقيلة قبل نومه تؤثر عليه، وتؤدي إلى عسر الهضم، مما يسبب إصابة الشخص بالأرق.

إقرأ أيضاً: تعرّف على أهم الوسائل التي تساعد في علاج الأرق

اليقظة دون ممارسة نشاط: وهذه الطريقة تقلل من القلق والخوف من عدم القدرة على النوم، عن طريق اليقظة في مكان نومه.

بعض الأدوية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية، مثل سودوافيدرين والأدوية المحتوية على الكافيين.

يؤثر الأرق على الأشخاص من أي عمر، وهو أكثر شيوعًا عند الإناث من الذكور، وبعض الأشخاص أكثر عرضةً للإصابة به، ومن أبرز عوامل خطر الإصابة بالأرق ما يأتي:[٥]

قد يعاني الكثير من الأشخاص من صعوبات في النوم في فترات متعددة خلال حياتهم بسبب التعرض لضغط نفسي أو صدمة أو أي تغير كبير في الحياة، وغالبًا ما يستمر ذلك عدة أيام ثم تتحسن الأمور من تلقاء نفسها، لكن استمرار الأعراض لفترة طويلة تصل إلى أكثر من ثلاثة شهور قد يكون دليلًا على أن الأمر أنواع الأرق ليس عارضًا، وإنما مزمنًا ويحتاج إلى علاج نفسي أو دوائي.

تركز رياضة البيلاتس على التوازن العضلي وتحسين القوة والمرونة من خلال التحكم في الحركات وتقنيات التنفس. ووضح ناتسان أن "تمارين بيلاتس تساعد على التخلص من التوتر، وتهدئة الجهاز العصبي، وإعداد الجسم للنوم من خلال الحركات التي يتم التحكم فيها والتركيز على المحاذاة الصحيحة للجسم".

ولكن هذه الأدوية يجب ألا تستخدم بانتظام، كما يجب أن تستشير الطبيب المختص قبل أن تتناولها لكي تتعرف على الآثار الجانبية المحتملة، مثل الدوخة أو النعاس في الصباح، أو الارتباك أو ضعف الإدراك، أو أن تجد صعوبة في التبول، كما يمكن تكون آثارها الجانبية أكثر سوءً من ذلك في حالة أن يكون المريض كبير في السن.

يصعب على الشخص المصاب التركيز في مهامه اليومية، كما يعاني من ضعف التذكر والانتباه.

اضطرابات المعدة: كارتجاع المريء والحموضة وعسر الهضم المزمن.

لذلك ينصح بمراجعة طبيب مختص بالأمراض الجلدية لتلقي العلاج المناسب، وإيجاد علاج للمشكلة الأساسية يمكن أن يخفف من الضغط النفسي.

Report this page